تم الإجابة عليه: ما قصة أم سلمة؟
Admin آخر تحديث :
-
السيدة أم سلمة رضي الله عنها من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد اشتهرت بآرائها القوية وحكمتها القوية.
المحتويات
- السيدة أم سلمة رضي الله عنها من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد اشتهرت بآرائها القوية وحكمتها القوية.
- نسبه:
- أم سلمة هند بنت أبي أمية بن حذيفة بن مغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن ياقاح بن مرة بن كعب ، كانت ابنة أكرم الرجال العرب وتزوجت من أبو سلمة بن عبد الأسد المخزومي الذي كان أول مسلم هاجر إلى الحبشة من بني مخزوم مع زوجته أم سلمة ، وهناك أنجبت زينب بنت أبي سلمة ، ثم رجعوا إلى مكة حتى سمح الله لهم بالهجرة إلى المدينة المنورة.
- أخبرتنا أم سلمة رضي الله عنها قصة هجرتهم إلى المدينة المنورة ، فقالت: لما اجتمع أبو سلمة ليذهب إلى المدينة ، أخذ له جملاً وحملني وحمل ابني. سلامة معي ، ثم خرج ليقود جمله ، ترى صديقتنا هذه ، لمن سمحوا لك بأخذها في جميع أنحاء البلاد.
- وأخذوا خياطة الإبل من يده ، وأخذوني ، فاغتاظ بنو عبد الأسد ، وذهبوا إلى سلمة وقالوا: والله لا نترك ابننا معها إذا من صديقنا ، ثم استدرجوا ابني سلامة حتى أخذوا يده ، وأخذه أبناء عبد الأسد ، وحبسني أبو سلمة ، وحبسني أبناء سلامة. المغيرة هناك ، وغادر زوجها أبو سلمة حتى التحق بالمدينة ، ثم فرقني أنا وزوجي وابني.
- لذلك كنت أخرج كل صباح وأجلس في الشقة ، وما زلت أبكي حتى وصلت إلى سبع ليالٍ أو والدته ، حتى يمشي رجل من جانبي ، وأبناء عمي ، ويرون ما كان على وجهي. وجاوب بني عبد الاسد وهو ابني.
- غادرت مع جملي ووضعت ابني على ركبتي ، ثم خرجت لأخذ زوجي في المدينة المنورة ، ولم يكن لدي أحد من خلق الله ، لذلك كنت أكثر إطلاعًا على الشخص الذي قابلته ، على الرغم من أنني كنت كذلك. طوبى لقيت عثمان بن طلحة شقيق بني عبد الدار ، فقال: أين يا بنت أبي أمية ، قلت: أريد زوجي في المدينة ، فقال: هل معك أحد؟ قلت: لا والله إلا الله وهذا ابن ابني ، فقال: والله ليس لك بيت.
- أخذ سنارة الجمل ، وذهب معي ليقودني ، والله لم أرافق رجلاً من العرب ، أراه أشرف منه ، وإذا نزل إلى المنزل ، يغني معي ، ثم ينزل إلى الشجرة ، ثم يستلقي في الأسفل.
- ثم وقف من أجلي وقال: اركب جملي ، وإذا صعدت وركبت جملي ، سيأتي ويأخذ خطه ، ويقودني حتى أنزل ، وكان يفعل ذلك دائمًا حتى هو. أتيت معها ، استقبلتها هي وابنها سلامة بفرح وسرور ، واجتمعت الأسرة بعد الانفصال والتشتت.
- استشهد أبو سلمة في غزوة أحد بعد إصابته بسهم في أعلى ذراعه ، لكنه لم يمت فور إصابته ، إذ اعتقد أن جرحه قد شفى وعاد من المعركة. ونام على سريره حتى تعالى. مات الله.
- أم سلمة رضي الله عنها تزوجت من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وكانت تبلغ من العمر اثنين وثلاثين سنة كما يقال وعامل الرسول أولادها كأبنائه ولم يفرقوا بينهم. وزوجة الرسول سلمة بن أبي سلمة لابن عمها حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه.
- أما عن مشاركتها في الغزوات فقد حضرت غزوات كثيرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. عنه جيد جدا ، ولهذا اتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيحته في الصلح في الحديبية.
- كانت السيدة أم سلمة رضي الله عنها آخر من مات من أمهات المؤمنين رضوان الله عليهم جميعا. توفيت عن عمر تسعين عاما ، عن عمر يناهز 61 عاما ، من الهجرة الشريفة.
- المصدر: موقع اقرأ
-
نسبه:
-
أم سلمة هند بنت أبي أمية بن حذيفة بن مغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن ياقاح بن مرة بن كعب ، كانت ابنة أكرم الرجال العرب وتزوجت من أبو سلمة بن عبد الأسد المخزومي الذي كان أول مسلم هاجر إلى الحبشة من بني مخزوم مع زوجته أم سلمة ، وهناك أنجبت زينب بنت أبي سلمة ، ثم رجعوا إلى مكة حتى سمح الله لهم بالهجرة إلى المدينة المنورة.
-
أخبرتنا أم سلمة رضي الله عنها قصة هجرتهم إلى المدينة المنورة ، فقالت: لما اجتمع أبو سلمة ليذهب إلى المدينة ، أخذ له جملاً وحملني وحمل ابني. سلامة معي ، ثم خرج ليقود جمله ، ترى صديقتنا هذه ، لمن سمحوا لك بأخذها في جميع أنحاء البلاد.
-
وأخذوا خياطة الإبل من يده ، وأخذوني ، فاغتاظ بنو عبد الأسد ، وذهبوا إلى سلمة وقالوا: والله لا نترك ابننا معها إذا من صديقنا ، ثم استدرجوا ابني سلامة حتى أخذوا يده ، وأخذه أبناء عبد الأسد ، وحبسني أبو سلمة ، وحبسني أبناء سلامة. المغيرة هناك ، وغادر زوجها أبو سلمة حتى التحق بالمدينة ، ثم فرقني أنا وزوجي وابني.
-
لذلك كنت أخرج كل صباح وأجلس في الشقة ، وما زلت أبكي حتى وصلت إلى سبع ليالٍ أو والدته ، حتى يمشي رجل من جانبي ، وأبناء عمي ، ويرون ما كان على وجهي. وجاوب بني عبد الاسد وهو ابني.
-
غادرت مع جملي ووضعت ابني على ركبتي ، ثم خرجت لأخذ زوجي في المدينة المنورة ، ولم يكن لدي أحد من خلق الله ، لذلك كنت أكثر إطلاعًا على الشخص الذي قابلته ، على الرغم من أنني كنت كذلك. طوبى لقيت عثمان بن طلحة شقيق بني عبد الدار ، فقال: أين يا بنت أبي أمية ، قلت: أريد زوجي في المدينة ، فقال: هل معك أحد؟ قلت: لا والله إلا الله وهذا ابن ابني ، فقال: والله ليس لك بيت.
-
أخذ سنارة الجمل ، وذهب معي ليقودني ، والله لم أرافق رجلاً من العرب ، أراه أشرف منه ، وإذا نزل إلى المنزل ، يغني معي ، ثم ينزل إلى الشجرة ، ثم يستلقي في الأسفل.
-
ثم وقف من أجلي وقال: اركب جملي ، وإذا صعدت وركبت جملي ، سيأتي ويأخذ خطه ، ويقودني حتى أنزل ، وكان يفعل ذلك دائمًا حتى هو. أتيت معها ، استقبلتها هي وابنها سلامة بفرح وسرور ، واجتمعت الأسرة بعد الانفصال والتشتت.
-
استشهد أبو سلمة في غزوة أحد بعد إصابته بسهم في أعلى ذراعه ، لكنه لم يمت فور إصابته ، إذ اعتقد أن جرحه قد شفى وعاد من المعركة. ونام على سريره حتى تعالى. مات الله.
-
أم سلمة رضي الله عنها تزوجت من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وكانت تبلغ من العمر اثنين وثلاثين سنة كما يقال وعامل الرسول أولادها كأبنائه ولم يفرقوا بينهم. وزوجة الرسول سلمة بن أبي سلمة لابن عمها حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه.
-
أما عن مشاركتها في الغزوات فقد حضرت غزوات كثيرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. عنه جيد جدا ، ولهذا اتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيحته في الصلح في الحديبية.
-
كانت السيدة أم سلمة رضي الله عنها آخر من مات من أمهات المؤمنين رضوان الله عليهم جميعا. توفيت عن عمر تسعين عاما ، عن عمر يناهز 61 عاما ، من الهجرة الشريفة.
المصدر: موقع اقرأ
المصدر: معلومات نت