التكفيت هو التطعيم بأسلاك من الفضة أو الذهب

Admin

التكفيت هو ترصيع الخيوط الفضية أو الذهبية. ساهمت الحرفية في تطور العديد من الدول والحضارات ، خاصة تلك التي تعتمد على التصنيع المعدني. ولعل حرفة التقويد التي اشتهرت في مصر في العصر المملوكي ، هي إحدى تلك الحرف التي سنكتشفها من خلال السطور التالية لمنصة المحتوى. .

ما هو فن التكويت؟

Takfit هو أحد الفنون التي تعمل على تزيين معدن أقل ثمنا بمعدن أغلى ثمنا ، مثل تزيين النحاس بالفضة أو الذهب ، حيث يتم رسم الطلاء ، وهو عادة الزخارف النباتية أو الأشكال الهندسية أو التصاميم الحيوانية أو الكتابة بالخط العربي. ، ثم على صفيحة معدنية لنقش خطوط التصميم ، ثم توضع خيوط ذهبية أو فضية ، ونصبها بكل الطرق الحرفية ، لتدخل في مسار الحفرة وتصبح جزءًا من اللوحة.

التكفيت هو التلقيح بالخيوط الفضية أو الذهبية

التكفيت مرصع بخيوط من الفضة أو الذهب ، والحكم صحيح. التكفيت نقش على النحاس ومطعم بالذهب والفضة. إنها حرفة لا تتداخل مع التكنولوجيا. اشتهرت هذه الحرفة بتزيين السيوف والمباخر. ومستحضرات التجميل والخلخال وكراسي الطعام.

شاهدي أيضاً: من هو الفنان الذي عبر عن الأطفال المشردين في لوحاته؟

الفرق بين الاختناق والتطعيم

يعتبر كل من التكفيت والتطعيم من الصناعات التي تتطلب عمالة مكثفة ، ولمعرفة الفرق بينهما نقدم تعريف كل منهما:[1]

  • التكفيت: وهي إحدى طرق تزيين وتزيين المعادن ، حيث يقوم المرء بحفر خطوط الدهان ، ثم يملأ هذه الخطوط بخيط ذهبي أو فضي ، بمسارات متتالية وحرفية ، بطريقة حتى يدخل السلك مجرى التدريبات.
  • التطعيم: تتم عملية التطعيم عن طريق نقش التصميم على اللوح المعدني ثم طلاء ريشة الحفر بالفضة أو أي معدن آخر مفضل ، ومن هناك نجد أن اللاحقة هي إحدى طرق التطعيم ، لكنها يمكن اعتباره أفضل طريقة.

تاريخ التعويض

يعود فن التكفيت إلى العصر المملوكي وخاصة البحرية المملوكية حيث عرف المصريون هذا الفن الجميل وبلغوا ذروة جماله وشهرته في ذلك الوقت حيث تمتلئ متاحف الفن الإسلامي بالعديد من الروائع الرائعة والنادرة ، بعضها ومنها يعود للفنان محمد بن سنقر البغدادي السمري الذي يعتبر أشهر أعماله في هذا الفن.

شاهد أيضاً: تمثال الفارس والحصان للفنان

وبعد مقالنا عن التطعيم بالخيوط الفضية أو الذهبية سنكون قد عرفنا هذا الفن وتاريخه والفرق بينه وبين التطعيم.

النقد

  1. ^ britannica.com ، niello ، 2022-04-17