شعر عربي عن عزة النفس

Admin

احترام الذات هو أحد المبادئ العظيمة للأقوياء ، ويعني الكبرياء أن الإنسان يرتقي فوق كل الأماكن التي تقلل من قيمته ، سواء أمام نفسه أو أمام الناس ، وهذه “ صفة ليس لديها ما يفعله ”. التعامل مع الغطرسة ما هو إلا احترام للروح وحفظها من الذل ، وقد كتب كثير من الشعراء قصائد عربية عن تقدير الذات.

يقول المتنبي في واحدة من أعظم قصائد الشعر العربي عن تقدير الذات:

من أين لك هذه الفكاهة؟

نحن نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَامام

نحن الذين أزعجني وقتهم

ُكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ

في طريقك إلى معاركك ومرض السل

ُمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ

َإَََِّإِإِإِ إِإِإِإِإِإِإِإِإِإِِِِ

ُلُ وَأَنّا إِإِذَ نزَلتَ الخِيامُ

ََََُُُُُُُُُُُُُُُُُِِ ُُُُُُُُُُُُُُ

وُمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ

وإذا كانت النفوس قديمة

لقد استنفدت الجثث

وكذلك الحقول تراقبنا

كما تزعج البحار العظام

وعاداتنا الجمالية تأتي من الصب

ِِِ َُُُِأَأَأَِِأَََََِِِِِِِ

كل حياة لا يطبخها الحمام

كل شمس ليست ظلام

.زِلِ الوَحشَةَ الَّتيي عندنا

من هو الإنسانية يلهم يوم الخميس

والشاهد الساكن عبادة الاصنام

ب ـ كأن المعارك كانت مخزية هناك

و .الَّذي يَضرِبُ الكَتائِبَ ح .تّى

تتلاقى نكة الضفيرة والساقين

واذا انتهت الساعة

فُذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ

وٌالَّذي تُنبِتُ البِلادُ سُرورٌ

وُالَّذي تَطَرُ السُحابُ مُدُم

في كل مرة قيل هذا أظهر لنا

كريمة يهتدي إليها الكرم

وصراع يتحدى العدو

وُُرتِياحاُ يَحارُ فيهِ الأَنامُ

بدلا من ذلك ، هيبة السيف المتصور ل

إن حالة الملكية في القلوب حاسمة

ف .كَثيرٌ مِنَ الشُجاعِ التَوَقّي

وُكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ.

يقول الإمام الشافعي في قصيدته عن تقدير الذات:

لِقَلاِ ضِرسٍ وَضَربُ حِبِس

وِنَزعُ نَفسٍ وَرَدُّ مأَسِ

وِقَودُ فَردِ

ودَبغُ جِلِدِ بِغَيرِ شَمِسِ

وكلُ ضَبٍّ وٍّصَيدُ دُبٍّ

ٍَََُِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِّ

وٍنَفخُ نٍ وَحَملُ عارٍ

وِبَيعُ دارٍ بِرُبعِ فِلسِ

وٍبَيعُ خُفٍّ وَعَدمُ إِلفٍ

ٍََِِِِِِِِِِِِِِِِِِ

أَهوَنُ مِن وَقفَةِ الحُرِّ

يِرجو نَلاً بًبابِ نَحسِ.

إقرأ أيضاً: الشعر العربي في التواضع

قال ابن الوردي عن النفس:

يقولون لي أن لديك انقباض ، بل بالأحرى

رأوا رجلاً يهرب من موقف الذل

وإذا أردت ، فسأتجاوز كل شيء بحذر وجرأة

الميراث الفوري

أنا أجمع المال وأتحمل ظلمه

وُتركُها للوارثينَ وأذهبُ

على الله رزق الورثة وغيرهم

الرضا وغرور اللذة

ُُُُ

وهذا عن الكثير من المال ، ولكن

عجرفتي هي الخطوط العريضة والرضا يسود

وإذا ذاقت طعم الرضا الجيد ، فستكتمل

عليها ، لكن دورها مروع

تركت لك كبرياء الحكم

ابتعدت عنه خائفة منتظرة

لذا قف على قدمين حديديتين وتدحرج

انحن وتجول واحكم واسمح

وصلوا وطالوا ورفضوا الزهد ونهبوا

لذلك يبحث عنه شخص آخر غير الله.

يقول محمد مهدي الجواهري في واحدة من أروع قصائد احترام الذات:

إنه تصميم ، وليس ما يدعي أنه مظلم وشائك

والجد حتى كل شيء أدناه يلعب

وهو خليفته في قضية معالي

يضمن الإنتاج الصارم

أي شخص يحتاج الممرات

أبسط شيء له مركب صعب

من لا يجد سوى ضعف مذل

الزهور ، موت الكبرياء مورد حلو

وهل اللاوي يتعطش للذل جانبا؟

وبيض الفجر ينشر العلل المتساقطة

إذا كنت تشكك في معلوماتك ، فاختبر

بعيونك ما ينتصره الأسد

أما بالنسبة للأطباق الرئيسية ، فلم أقل

رائع ، الجميع بدون موقفه الغاضب

بينما كبرياء الروح حولتهم إلى الموت

ما عادوا لإلقاء اللوم عليهم

أحبني إذا لم تمسك بقلبي ، ضلوعى

حلق في حزن علامة ذاكرة قلبك

لقد أمضيت الليالي والليالي

لا أحد يستطيع أن يرسمه ، لأنه سيُعطى له

أرض العراق الحية سلبت ولم تجف

صرخت الجفون والغيوم لك

فهموا ، لم يضمنوا الأذى الظالم

كواكب العظات الليلية إذا قمت بحل المواعظ

بكيت وحدي في حيرتك ولم أرد

كنت خائفة من واش لمساعدتي

فيا شرق حتى حيره الحشر

دليل لمن يعرفون ما فعله الغرب.

إقرأ أيضاً: شعر عربي في الكبرياء

آيات شعرية عربية عن تقدير الذات

  • يقول عنترة بن شداد العبسي في أشهر أشعاره عن كرامة الروح:

ضع سيوفك في رقبة الذل

نعم

وإذا كنت طاغية فأنت طاغية

إذا قابلت جاهلاً فكن جاهلاً

واذا مات الجبان يوما غير سار

خوفا من الضغط على رجلك

تخلط بين مقالته ولا تحتفل بها

ويطبق إذا وجد في المقام الأول

وختَرْ لِنَفْسِكَ منْزلاً تعْلو به

أو تموت بسخاء تحت ظل الممثلين

الموت لا يخلصك من آفاته

حصن رغم أنني بنيته بالصندل

موت الولد في المجد خير له

من أن يتم التقاطها بواسطة جزء أغمق.

  • يقول عماد الدين الأصبهاني عن احترام الذات:

اقنع الولد بعدم الجشع

كمالها في احترام الذات

لكنه ينقص بدر جع

خذ ضوء الشمس

  • يقول حيدر بن سليمان الحلي:

لك إذلال النفس بعد المجد

والروح لا تُذل إلا لمن تريد

لا تغلف أجواءها بسؤال الآخرين

سألت من الذي تم تركيبه ومن لم يتم تركيبه

  • قال إبراهيم محمد إبراهيم عن كبرياء الروح المحبة:

.عِي عِزّةَ النّفْس تُنجيكِ مِنّي

فْقَدْ مَاتَ بَن الضُّلُوعَ الحَنِينْ

تم استنفاد العمر من خلال التمني

وقلبك بطيء بلا هوادة

كان من أجل قلبي أن يسرق

وقلبك للراحة

سقط الحب من راحة يدك

وأنت فقط مثلك لا تعرف.

إقرأ أيضاً: الشعر العربي عن الذل

مصادر:
المصدر 1
المصدر 2
المصدر 3
المصدر 4
المصدر 5