شعر عربي عن السماء | سواح هوست

Admin

السماء مساحة شاسعة ينعكس فيها اللون الأزرق في ضوء الشمس ، وهي المكان الذي تنظر إليه العيون عند سقوط المطر من السحب الممطرة التي تتراكم في مواسم الشتاء والخريف ، وهناك مؤشرات كثيرة عظمة الله القدير في خلق السماء. لذلك حرص الشعراء على تأليف قصائد عربية عن السماء وجوانب الطبيعة.

لا تسألني عن السماء لما لدي

باستثناء الصفات والأسماء

هًًَ شَيٌ وٌبَعضُ شَي وَحيناً

ُُُُّ ُُُُُ ُُُُُُ ُُُُُُُُُُ ُُُُُُُُ

سماء الراعي كما يشاء

مروج خضراء كبيرة

ارتدت الإبر المئزر والوشاح

كُلَّما ُشرَقَت وَغابَت ذُكاءُ

العش لا يجف ابدا

إنه بداخله ولا يحول الماء

و .هيَ عِندَ الأُمِّ الَّتي اِختَرَمَ المَو

لقد بناه وذهب العزاء

موقف لا يكونون فيه مذنبين بارتكاب القمع

لا يشعر الشباب ولا الشباب بالوفاة

وِكَذا يولدُ الرَجاءُ مِنَ اليَأسِ

إذا مات في القلوب من فضلك

بالنسبة للفقراء ، إنها أرض وراءها

أتمنى في هذا ما يرغب به الفقراء

لا يخشى الشخص الغني ولا كلبه الكبير

إنه صعب أو ساخر

وهي مع المظلومين أرض مثل هذه

الأرض لكن الأخوة انتشر هناك

العدل يجمع أهله بالترتيب

وهو يجمع الخيوط

لا ضعيف ، لا عبد ، لا قوي

طغيان ، لكن جميعهم كفؤون

كلل شَي لٍلكُلِّ مِلكٌ حٌلال

كل شيء هناك كما يريد الجميع

وهي في الخليج أرض التايمز

حور فيه وصنبور محمّر

أي شيء تشتهيه الروح مسموح به

لا سدود ولا لبأ ولا توبة

َكبَرُ الإِثمِ قَولَةُ المَرءِ ه

هذا السؤال معصية وفجور

لٌّيسَ بَينَ الصَلاحِ وَالشَرِّ حَدٌّ

كُالَّذي شاءَ وَضعُهُ الأَنبِياءُ

وٌذا يٌكُن عَافاف وَفِسقٌ

لُم تكُن حِشمَ وَلا اِستِحياءُ

كلُ قلبَ ل .هُ السَماءُ الَّذي يَهوى

وُن شِتَ كُلُّوض سٍماءُ

صور كائنات في أرواحنا

تحمله الأفعال والأشياء

رِّب شَي كٍالجَوهَرِ الفَرِدِ فَذِّ

عُدَّدَتهُ الأَ الأغراضُ وَالأَهواءُ

كل ما تقصره تجاويف العين

كن بالطريقة التي تريدها.

شُمنا وَما حججبَ السَماءُ بُروقَهُ

وُحَرىً يَجودُ وَما مَرَتهُ الريحُ

مَّةٍرجُوُّ مَنفَعَةٍ مَخوفُ أَذِيَّةٍ

فنجان محمد منفوخ

حَنِقٌ عَلى بِدَرِ اللُجَينِ وَما َتَت

بُساءَةٍ ​​وَعَنِ المُسيء صِفوحُ

فُرِّقَ الكَرَمُ المُفَرِّقُ مالَهُ

في الناس ، أنت لست نادرًا في الوقت المناسب

.لغَت مَسام .عُهُ المَلامَ وَغادَرَت

سُمَةً عَلى أَنفِ اللِئامِ تَلوحُ

َُُُُ ُُُُُُُُُُُُُُُُُُ

وحديثه في كتبه مشروح

محاسننا منبهرون

وُسَحابُنا بِنَوالِهِ مَفضوحُ

التابو يتلاشى ولا يعيد سلسلته

الكمأة مكسورة وصحيحة

وٌعَلى التُرابِ مِنَ الدِماءِ مَجاسِدٌ

وُعَلى السَماءِ مِنَ العَجاجِ مُسوحُ

الميت يمشي نحو الموتى قبله

صاحب الجواد وخلفه المتوفى

فَمَقيلُ حُبِّ مُحِبِّهِ فَرِحٌ بِهِ

وُمَقيلُ غَيظِ عَدُوِّهِ مَقروحُ

يخخفي العَداوَةَ وَهيَ غَيرُ خَفِيَّةٍ

نُظَرُ العُدُوِّ بِما َسَرَّ يَبوحُ

أو سأضيفك

ًََُُُ َُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ

نفد من سيل إذا خرج الندى

النظام الغذائي ليس هو نفسه

إذا كنت بحراً فلن يكون لديك ساحل

أو كنت غاضبًا قليلاً من السبورة

و .خَشيتُ مِنكَ عَلى البِلادِ وَأَهلِها

لم يحذر قوم نوح

عُجزٌ بِحُرٍّ فاقَةٌ وَوَراءَهُ

رُزقُ الإِلَهِ وَبابَكَ المَفتوحُ

ٌنٌ القَريضَ شَجٍ بِعِطفي عائِذٌ

مِن أَن يَكونَ سَواءَكَ المَمدوحُ

و .ذَكِيُّ رِِحَةِ الرِياضِ كَلامُها

تريد أن تمدح الحية فتفتح

جُهدُ المُقِلِّ فَكَيفَ بِاِبنِ كَريمَةٍ

ُُُُُ ُُُُُُُُُُ.

إقرأ أيضاً: خواطر في السماء

اجمل القصائد العربية في السماء

اقرأ أيضًا: هل تعلم أن السماء

قصيدة له كأهل الفراديس

يقول الشاعر محي الدين بن عربي:

عنده قوم في الفراديس منذ أبت

قلوبهم تعيش في الهواء والسماء

في العجل السر الذي تصدع

اللهب يزأر في الخارج

انفجر البرق في أجزائه المضيئة

يمجده بنعال الرجل في حفلات الشواء

جاء الصوت الأول من أنفه

لذلك شعرت بذلك ، وتطلبت الثناء والثناء

تفاجأ بوحي أمر به الله

وقد شفى ما في نفسه

يا طاعة لو كنت قريبا

وعصائي ، لولاك ما كنت لأتوب

ما هي المعرفة إلا في الخلاف وسرها

والضوء فقط في انتهاك للحظر

إقرأ أيضاً: فوائد النجوم في السماء

إقرأ أيضاً: شعر في السماء بالإنجليزية