تجربتي مع سورة الأعلى | سواح هوست
تجربتي مع سورة الأعلى هي من التجارب التي تدعو المسلمين إلى الحمد لله تعالى وإعفائه من كل ما لا يليق بهم في جلاله وعظمته وفضله في الدنيا ، وبره في الآخرة ، وقد نزلت هذه السورة المباركة على مكة المكرمة بعد سورة التكوير.
قالت إحدى النساء إن تجربتي مع سورة الأعلى كانت رائعة لأن لدي ثلاث بنات ، كلهن جميلات جداً ، لكن رغم ذلك لم يقرر الله الزواج بأي منهن ، وعرفت أن سورة ال – لعلاء السور أثر كبير في تسهيل أمور الزوج ، فقرأتها أربعين مرة بعد صلاة الفجر ، بنية الزواج من بناتي ، وبالفعل لم يمض وقت طويل على تكرار هذه الورود ، إلا أن شابين ذوي أخلاق حميدة ومستوى اجتماعي جيد جاءا لخطبة اثنتين من بناتي ، والفتاة الثالثة كانت في الكلية وبحاجة إلى مبالغ طائلة لإكمال هذه الخطوة ، رغم الظروف المالية التي تعاني منها عائلتنا. صعب حتى يوفقنا الله تعالى في تعليمه ، وبعد شهرين فقط من تخرجه من الكلية ، عرض أحد الأطباء الزواج منه ، لذلك أشكر الله على تسهيل أمور الزواج على بناتي وتثبيت شروطهم من خلال قراءة سورة سورة. علاء.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع سورة الإسراء
أسرار سورة الأعلى
أسرار سورة الأعلى عظيمة ، وقد ورد في السنة النبوية العديد من الأحاديث والأدلة في فضائل هذه السورة المباركة وخصائصها ، ومنها ما ورد في عهد عمران بن الحسين ، قال رضي الله عنه: “صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الظهر ، فماذا يفعل؟” يقرأ الرجل: “سبحوا اسم ربك العلي”. فلما صلى قال: من يتلو اسم ربك أعالي؟ قال رجل: أنا ، قال: علمت أن بعضهم دخلها.
وقد طلب النبي صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل أن يقرأها مع سائر السور في صلاة العشاء حتى لا يطيل الجماعة: – صلى الله عليه وسلم – قال: هل انت في حداد يا معاذ؟ فتاة يا معاذ؟ من أين كنت من “الحمد لاسم ربك العلي” و “الذبيحة” و “عندما تنكسر السماوات”.
سأل النبي – صلى الله عليه وسلم – بحمد الله بقراءة السورة: (إذا قرأ: سبحوا اسم ربك ، فقال: سبحان ربي الأعظم). عالي.
قال البراء بن عازب رضي الله عنه: “أول ما جاء إلينا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عامر بن أم مكتوم فجالة إقرانا ، ثم جاء عمار وبلال سعد ، ثم جاء عمر بن الخطاب. بعد عشرين سنة جاء الرسول صلى الله عليه وسلم ، فلما رأيت أهل المدينة ابتهجوا بشيء فرحوا به حتى رأيت الأطفال حديثي الولادة ويقول الأولاد هذا هو جاء رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فلم يأت.
عن النعمان بن البشير رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ العيدين ويوم الجمعة. سبحوا اسم العلي “وَهُوَ حَدِيثُ الْمُضِلِّ عَلَيْكُمْ”. قال: إذا اجتمع العيد والجمعة في يوم واحد فعليه أن يقرأهما في كلتا الصلاتين.
سورة الأعلى من السور ، المسابح ، أي الآيات التي تفتح بالتسبيح – التسبيح ، والحمد ، والمجد للمجد والتسبيح – وهذه سور الإسراء والحديد. الحشر والسف والجمعة وأنت التغبان والعلا التي كان يقرأها الرسول كل ليلة: لم يقرأ النبي صلى الله عليه وسلم المسابح فقال : فيها آية خير من ألف آية.
وسئلت السيدة عائشة رضي الله عنها: “ما الذي جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم متوتراً؟ قالت: كان يقرأ في الأول: (الحمد لاسم ربك العلي) ، وفي الثانية: {قل أيها الكافرين.} وفي الثالثة: {قل الله الواحد}. النسختين.
والغرض من سورة الأعلى هو لفت الانتباه إلى سبحانه وتعالى ، حتى تعلق بعض نواقص النواقص على ساحة مجده ، مثل الإلحاح في مسألة الهلاك. غير المؤمنين أو غيرهم ، أو عدم القدرة على إحياء أو إهمال الخلق عبثًا ، حيث يسعى بعضهم إلى مواجهة بعضهم البعض دون أن يكونوا مسؤولين ، أو التحدث بطريقة لا تتوافق مع الواقع أو مع ما يستطيع المرء أن يقوله في نفسه. بالطريقة التي أجازها هذا الطارق بشكل عام وهذا الشرح بالتفصيل ، وعليه فإن جميع أسمائه دلت على المديح والأعلى.
اقرأ أيضاً: تفسير سورة الأعلى للأطفال
مصادر:
المصدر 1
المصدر 2
المصدر 3
مراجع